انه لمن المحزن الا يعرف عني البشر إلا القوة انه لمن المحزن الا يظنوا في أني أنثى انه لمن المحزن حقا الا يعرفوا ابدا اني عن حق هشة قابلة للكسر مع أي لمسة اخفى ضعفي خلف قشرة قشرة فقط قشرة لكن هيهات .. هيهات أن يحاول هيهات ان يحاول احدا
يلمسني لحن على وتر تغمرني دموع من الحان لم اعزفها تذيبني تلك القصة الأسطورية وتلك النهاية المأساوية تعصر قلبي وتقسمه
نعم هذا القلب لين تلك العيون دامعة واكثر مايدميهما ان يظنا دائما ان هناك رجلا واحدا هو من اجتاح رموزي وتجاوز اسواري وحطم دفاعاتي
أفارس عشت وأعيش لألقاه أما يضنيك هذا الفراق أما يكفيك بعد غياب ملامحي عن مخيلتك أتصبو للقاء ام أرهقك البقاء أتعبت من ذاك القناع ام ماذلت ترى خلفه تلك الشفاه فما نطقت الا لك
فارسي المغوار انه لمن المحزن حقا ان اعيش دوما خلف تلك الاسوار فمتى تأتي قل لي متى
|